"الموت الموت لليهود!" صرخت آلاف حناجر النساء والرجال والشيوخ والأطفال في صباح أحد الأيام سنة 1895 في باريس. هذه الهتافات الفظيعة تركت أثرا لم يُمح في أعماق بنيامين زئيڤ هرتسل،
למאמר המלא בעברית לחץ כאן
"الموت الموت لليهود!" صرخت آلاف حناجر النساء والرجال والشيوخ والأطفال في صباح أحد الأيام سنة 1895 في باريس. هذه الهتافات الفظيعة تركت أثرا لم يُمح في أعماق بنيامين زئيڤ هرتسل،